![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEivKWH9eA19c1prgsL6939GF_l7tZtdBZDNDCDrT9_PIyD8QCzVLwxWs8m159Qr3tkKHt5baxF1wMv1hYcb4cPwVgRrmc02LR_IlpVB1b9N7ZjNDEZyXoOrouWILp3D1eQIE9jGPtTRW-Y/s400/4789_5423.bmp)
صدر عن دار طبرق للطباعة والنشر والتوزيع، كتاب جديد للكاتب الليبي الشاب عبدالرحيم بوحفحوف.. ضم الكتاب الذي يقع في حوالي 100 صفحة مجموعة مقالات حديثة نشرها الكاتب على صفحات صحيفة أخبار طبرق منذ مطلع عام 2008 م.
تجدر الإشارة إلى أن الأديب عبدالرحيم بوحفحوف يشغل منصب نقيب الصحفيين والإعلاميين بشعبية البطنان منذ سنوات.. إضافة إلى بعض المهام التربوية والثقافية والبيئوية الأخرى.. ويتواصل مع القراء منذ حوالي 19 سنة عبر عديد الأعمدة المختلفة وفي مختلف الصحف.. ولكن يظل أشهرها عمود ( بتوقيعي) الذي التصق باسمه أيما التصاق وحقق به ومعه نجاحات متجددة في عالم الصحافة المحلية..حيث تناول كافة مواضيع الحياة وهموم الناس وقضايا العصر وتجاوزات المسؤولين بالكلمة الجريئة والنقد الهادف والصدق مع القارئ..
تحمل كتابات عبدالرحيم بوحفحوف خصوصية ليبية سواء في المقالة أو القصة أو الخاطرة، وهويته متفردة عن أبناء جيله من الكتاب، وإنتاجه يخلو من التكرار أو الرتابة. ومما قاله عبدالرحيم بوحفحوف في إحدى اللقاءات الصحفية : "الكلمة في سطوري ميثاق.. يجب أن يمهر قبل أي شيء بالصدق والبرهان... بعيدا عن تصنع غزارة المخزون اللفظي وتكديس العبارات.. الكلمة عندي عالم فسيح وفضاء بهيج... ولغتنا قوية ومتطورة تصلح لكل مقام شرط أن نفهمها ".
يذكر أن الكاتب عبدالرحيم بوحفحوف حاصل على جائزة الترتيب الثالث على مستوى الوطن العربي في مجال القصة القصيرة من الجمهورية اللبنانية عام 1997 وعلى الدرع الفضي في المراسلة من نادي حلب للمراسلة الدولية بسوريا، وعلى وسام التميز من مهرجان تعز الثقافي باليمن.هذا فضلا عن النشاطات الإذاعية التي عرف بها داخل الوطن وخارجه.
بقي أن نضيف بأن الأستاذ : عبدالرحيم بوحفحوف - يستعد في القريب العاجل بإذن الله لطرح إصدارات أخرى متميزة تجعله كما كان وسيكون من أنشط الصحفيين الليبيين الشباب..
تجدر الإشارة إلى أن الأديب عبدالرحيم بوحفحوف يشغل منصب نقيب الصحفيين والإعلاميين بشعبية البطنان منذ سنوات.. إضافة إلى بعض المهام التربوية والثقافية والبيئوية الأخرى.. ويتواصل مع القراء منذ حوالي 19 سنة عبر عديد الأعمدة المختلفة وفي مختلف الصحف.. ولكن يظل أشهرها عمود ( بتوقيعي) الذي التصق باسمه أيما التصاق وحقق به ومعه نجاحات متجددة في عالم الصحافة المحلية..حيث تناول كافة مواضيع الحياة وهموم الناس وقضايا العصر وتجاوزات المسؤولين بالكلمة الجريئة والنقد الهادف والصدق مع القارئ..
تحمل كتابات عبدالرحيم بوحفحوف خصوصية ليبية سواء في المقالة أو القصة أو الخاطرة، وهويته متفردة عن أبناء جيله من الكتاب، وإنتاجه يخلو من التكرار أو الرتابة. ومما قاله عبدالرحيم بوحفحوف في إحدى اللقاءات الصحفية : "الكلمة في سطوري ميثاق.. يجب أن يمهر قبل أي شيء بالصدق والبرهان... بعيدا عن تصنع غزارة المخزون اللفظي وتكديس العبارات.. الكلمة عندي عالم فسيح وفضاء بهيج... ولغتنا قوية ومتطورة تصلح لكل مقام شرط أن نفهمها ".
يذكر أن الكاتب عبدالرحيم بوحفحوف حاصل على جائزة الترتيب الثالث على مستوى الوطن العربي في مجال القصة القصيرة من الجمهورية اللبنانية عام 1997 وعلى الدرع الفضي في المراسلة من نادي حلب للمراسلة الدولية بسوريا، وعلى وسام التميز من مهرجان تعز الثقافي باليمن.هذا فضلا عن النشاطات الإذاعية التي عرف بها داخل الوطن وخارجه.
بقي أن نضيف بأن الأستاذ : عبدالرحيم بوحفحوف - يستعد في القريب العاجل بإذن الله لطرح إصدارات أخرى متميزة تجعله كما كان وسيكون من أنشط الصحفيين الليبيين الشباب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق